دروس تقني سامي مربية الطفولة الاولى الطور الاول
دروس مقابلة الاطفال واستقبال الأولياء لاختصاص تقني سامي مربية الطفولة
دروس مقابلة الاطفال واستقبال الأولياء الطور الاول
الدرس الأول: الاتصال وطرق الاتصال والمعلومة يقتضي على المربية أن تتعلم طرق الاتصال المؤثرة، إذ يمكن لها أن تستخدم المحادثة المباشر، البريد الإلكتروني، التليفون أو طرق السوشيال ميديا للتواصل مع الأولياء وإيصال المعلومة على نحو جلي ودقيق. يلزم أن تحرص المربية على تقديم المعلومة السليمة والمفصلة ولذا بأسلوب تكون ودية وواقعة لمستوى تفهم الأهل.
الدرس الثاني: مبادئ عامة عن الاتصال لدى استقبال الأهل في المقر، يلزم على المربية أن توضح اهتمامها القوي بالأطفال وأن تستقبل الأهل بابتسامة ودية وحسن استقبال، مثلما يلزم أن تسأل عن موقف الأطفال والعائلة بأسلوب بطولة منافسات دوري ومنتظم. وعند الإتصال مع الأهل، ينبغي أن تحترم فضل العائلة وأن تكون محترمة في التحدث برفقتهم.
الدرس الثالث: تفاعل الولد-المربية تجسد المربية شخصية جوهرية في حياة الصبي في المقر، لذا ينبغي فوقها التفاعل على نحو ناجع مع الأطفال والتعامل بصحبتهم بكيفية غير سلبية ومتفهمة. ينبغي فوقها أن تبدو حبها واهتمامها بالأطفال وأن تتفاعل بصحبتهم على نحو متواصل ومنتظم ولذا بتشجيعهم .
مع بداية العام الدراسي، يجب على مربيات الأطفال الأخذ بعين الاعتبار العديد من العوامل التي تؤثر على نجاح المدرسة. إذا كان هناك شيء واحد مهم للغاية في هذا الصدد، فهو مقابلة الأطفال واستقبال الأولياء بشكل جيد. في هذا المقال، سنتحدث عن دروس مقابلة الأطفال واستقبال الأولياء لطلاب مربية الطفولة الأولى.
الدرس الرابع: استضافة الأطفال :تعتبر استضافة الأطفال في الروضة هي الجزء الأساسي من عملية التعليم والتعلم. يجب على المربيات التأكد من أن الروضة تتوافر فيها جميع المتطلبات الأساسية التي تساعد على إيجاد بيئة تعليمية آمنة وملائمة للأطفال.
يجب على المربيات التأكد من توافر المستلزمات الأساسية، مثل الأثاث المناسب واللعب والألعاب التعليمية والمنشورات التعليمية. كما يجب أن يكون هناك مساحة كافية للأطفال للعب والتعلم، وأن يتم تنظيف الروضة بانتظام.
الدرس الخامس: ااستقبال الأولياء ينبغي على المربيات التيقن من استقبال الأولياء على نحو جيد ولائق، وهذا لتشكيل أواصر طويلة الأجل برفقتهم. يمكن للمربيات تقديم المشروبات الساخنة والباردة والحلوى والمعجنات للأولياء، وإبداء لهم مرتبة الروضة بالمجتمع.
الدرس السادس : التقنيات العلائقية الرابطة والاتصال هما مصطلحان حيويان في ميدان التربية والتعليم، إذ تعد الرابطة بين المربين والصبي وولي الشأن عاملاً رئيسياً في تحري الفوز التربوي والتعليمي للأطفال. فالعلاقة الجيدة تجيز للطفل بالشعور بالراحة والأمان والثقة بالنفس، وهي الأساس الذي يحتاجه الولد الصغير ليغدو قادراً على التلذذ بالتعلم والتفاعل على نحو غير سلبي.
أما الاتصال فيعد جزءاً من الرابطة بين المربين والغلام وولي الموضوع، إذ يدعم إدخار فرص التفاهم والتواصل بين الأطراف المتنوعة. وبواسطة الاتصال المؤثر، يقدر على المربي من وعى احتياجات الولد وتطلعاته واهتماماته، ومن ثم يصبح قادراً على تلبية تلك الاحتياجات وتشجيع الغلام على الاستمرار في التعلم والتزايد.
وتحتسب المصطلحات الأخرى مثل التعليم والتفاعل والتكفل التربوي متعلقة ايضاًًً بالعلاقة والاتصال بين المربين والولد الصغير وولي المسألة، إذ تشارك عامتها في تدعيم التوفيق التربوي والتعليمي للأطفال. فالتعليم يوميء إلى العملية التي تجيز للأطفال الاستحواذ على المعرفة والخبرات المهارية الضرورية لتلبية وإنجاز مقاصدهم، في حين يوميء التفاعل إلى العملية التي تجيز للطفل الإتصال والتفاعل مع الآخرين وتعديل خبرات مهارية السوشيال ميديا. ويشير التكفل التربوي إلى الانتباه الشامل بالطفل، بما في هذا احتياجاته الرومانسية والاجتماعية.