مذكرات تخرج :موجهة لمتربصي اختصاص أرشيف
recent
أخبار ساخنة

مذكرات تخرج :موجهة لمتربصي اختصاص أرشيف

 تجدون في هذه المقالة مجموعة من مذكرات التخرج  موجهة لاختصاص ارشيف

مذكرة تخرج اختصاص أرشيف




مذكرات التخرج  موجهة لاختصاص ارشيف
المذكرة 1-الارشيف ومهنة الارشيفي في الجزائر 

مذكرات تخرج اختصاص أرشيف



مقدمة المذكرة 

حفظ المعلومات ذات الأهمية عن طريق تسجيلها على أوعية من أجل نقلها إلى الأجيال اللاحقة أو ما يعرف اليوم بالأرشفة، سلوك قديم عند الإنسان يمتد عبر الزمن إلى أكثر من ثلاثة ألاف سنة. فالرسومات و الكتابات المكتشفة داخل الكهوف تعتبر أرشيفا ، كما انه قد استعملت عدة مواد كحوامل من أجل ذلك، وتزايد الاهتمام بالوثائق التي كانت تحمل المعلومات المهمة، و تفاوت من مجتمع إلى آخر، فنجد مثلا أن شعوب اليونان و الرومان كانوا يحتفظون بمعلوماتهم على قدر اهتمامهم بكنوزهم داخل المقرات الرسمية للدولة، وكان أباطرة العصور الوسطى يحملون معهم أرشيفهم النفيس خلال الحروب والغزوات

لقد تعددت و تطورت المواد المستعملة كحوامل لحفظ المعلومة من مواد حيوانية ونباتية کالجلود و ورق البردي، وصولا إلى الورق ثم الأشكال الجديدة للأرشيف على شكل اسطوانات أقراص و الوثائق الإلكترونية. ففي الوقت الحالي أدى استعمال التكنولوجيات الحديثة في مجال المعلومات و إنتاج الوثائق إلى توسع دائرة الأرشيف بظهور نوع جديد من الأرشيف هو الأرشيف الإلكتروني أو الرقمي، حيث أن جل الدول المتقدمة قامت بتألية أعمالها بشكل معتبر أدى إلى اعتبار هذه الوثائق المنتجة خلال نشاط المؤسسة وأدائها لنشاطها أرشيفا، تماما مثل الأرشيف الورقي. 




مذكرات التخرج  موجهة لاختصاص ارشيف


المذكرة 2-الاطلاع على الأرشيف بين التشريع والواقع

مذكرات تخرج اختصاص أرشيف


مقدمة المذكرة 

إن المجتمعات الإنسانية لا تحيا فقط في الحاضر وإنما تهمها من أين انحدرت لتستطيع أن تبني وجهتها في المستقبل هذه شهادة للمؤرخ الفرنسي" AUGUSTIN THIERRY "
"مستقرأ من خلالها الأهمية البالغة للوثائق في حياة المجتمعات ، فالوثائق التي قد يراها البعض منا مجرد شهادات على حقب زمنية مضت وفقدت أهميتها، هي في الواقع ذاكرة الأمم وإرثها الثقافي والمقياس الشاهد على مدى تقدمها أو تخلفها ، لذلك فإن الاهتمام بها والحفاظ عليها يدل على الاهتمام بتاريخ هذه الأمم وحضارتها وأن إهمالها وتضييعها يعني نسيان تاريخ الأمم وفقدان كل ما من شأنه الإدلال على أعمال ومآثر هذه الأمم في الماضي.

وكثيرة هي الشعوب التي خلفت حضارات عظيمة وساهمت بفاعلية كبرى في تطوير البشرية وتقدمها ، إلا أنهما اليوم لا تستطيع أن تفاخر وتتباهي بدورها ومشاركتها في بناء الحضارة الإنسانية لا لشيء سوى أنها لا تملك دليل إثبات ذلك ولكن هذا لا يعني أن جميع الشعوب كانت تنظر إلى الوثائق بنظرة تخلو من كل اهتمام ، بل هناك من أعطاها وزنها الحقيقي واهتم بها وحافظ عليها، ونتيجة هذا الاهتمام بالوثائق تمكنت الحضارات من الصمود واستطاعت أن تخرق المسافات الزمنية في رموز وأشكال على أوعية مختلفة ، مكتسبة تأشيرة العبور إلى المستقبل ، كما أنها كانت مرآة عاكسة لكل مظاهر تلك الحياة للأجيال التي جاءت من بعدها وسمحت لها
بالتعرف عليها وكأنها عاصرتها وما نستخلصه مما سبق أن الاهتمام بالوثائق ليس وليد عصرنا هذا، ولكنه لم يعرف انطلاقته الحقيقية ولم يعالج بأساليب علمية متطورة إلا حديثا، لذا نلاحظ اليوم أن أغلب

دول العالم انتبهت إلى الأهمية للوثائق وقيمتها العظمى وتأكدت من أن الحفاظ عليها أمر لا بد منه ، فتسابقت هذه إلى تكوين مراكز الأرشيفها وتطوير أرصدتها ووفرت لها الإمكانيات المادية والبشرية وعملت على ابتكار واقتناء أحدث المعدات التكنولوجية حتى تضطلع هذه المراكز بدورها جيدا ، خاصة وأن نظرة الأفراد إلى الأرشيف بدأت تتغير لأنه لم يعد يمثل الذاكرة الحية والتاريخ المحفوظ فقط ، بل تتعدى إلى ميادين أخرى
عديدة ومتشعبة منها السياسة ، القانون ، علم الآثار ، والاقتصاد ... إلخ .



مذكرات التخرج  موجهة لاختصاص ارشيف



المذكرة 3-أهمية-الإتصال-الداخلي-في-التشخيص-الداخلي-بالمؤسسة

مذكرات تخرج اختصاص أرشيف


مقدمة المذكرة
التشخيص الداخلي للمؤسسة يعتبر أحد الموضوعات الهامة لأي إعداد إستراتيجي نظرا لأهميته البالغة داخل المؤسسة، حيث يتوقف عليه جمع المعلومات و اكتشاف نقاط القوة والضعف و تحديد أثارهما على إتخاذ القرارات الإستراتيجية
يجب
فعلى المؤسسة أن تنظر إلى الأمام و تنمي إستراتيجياتها الداخلية فأي مؤسسة تعمل في ظل بيئة معينة تخضع للعديد من المتغيرات المستمرة ، و هذه التغيرات قد تتيح للمؤسسة نقاط قوة يمكن استغلالها أو نقاط ضعف محاولة تفاديها و بناء على تشخيص الإتصال الداخلي بالمؤسسة. يجب على هذه الأخيرة ان تقوم بتغيير نظرتها حول الإتصال الداخلي نظرا للدور الهام الذي يلعبه لأنه يركز على تدفق المعلومات بين الأطراف بالمؤسسة، أي
الذي يتم داخل حدودها و يستخدم قنوات التنظيمية بأبعادها الثلاثة في إتمام الإتصال و هي النازلة ، الصاعدة و الأفقية ، إلا أن زيادة . المنظمات ، والظغوط العمالية ، و إرتفاع المستوى التعليمي و الثقافي للأفراد أضافت بعدا جديدا للإتصال هو البعد الشخصي ، والذي يركز على الإتصال الذي يتم وجها لوجه، سواء بين فرد و آخر أو بین فرد و جماعة ، ويتخذ في الواقع الطابع الغير رسمي كل هذا يعتبر بحد ذاته نقاط قوة داخل المؤسسة، أي الجانب الذي يدعم ويساعد المؤسسة للوصول إلى أهدافها ، و بالعكس فإن أي جانب يعوق أو يوقف تقدم المؤسسة اتجاه هدفها وكذا تراجع قدرات الأفراد العاملين و غياب النظام الإداري ، ضعف كفاءة الأفراد العاملين، كل هذا يعتبر نقاط ضعف داخل المؤسسة .
وبذلك سنتطرق في الفصل الأول الذي يتمثل في مدخل إلى التشخيص الداخلي و الإتصال الداخلي بالمؤسسة تجسد في المبحث الأول التشخيص الإستراتيجي أما المبحث الثاني فتناولنا فيه الإتصال الداخلي أما المبحث الثالث فتناولنا الدراسات السابقة و القيمة المضافة، أما الفصل الثاني فخصص لدراسة ميدانية حول واقع تشخيص الإتصال الداخلي
لكلية العلوم الإقتصادية والتجارية و علوم التسيير ، جامعة الجيلالي بونعامة -خميس مليانة - .


مذكرات التخرج  موجهة لاختصاص ارشيف


المذكرة 4-دور النظم الآلية في تحديث المكتبات الجامعية 

مذكرات تخرج اختصاص أرشيف



مقدمة المذكرة

إن التراكم المعرفي جعل من المؤسسات الوثائقية تبحث عن حلول للسيطرة والتحكم في المعلومة من جهة
ولإرضاء المستفيدين من جهة أخرى، هذا الأخير الذي لم يعد يستهلك أي منتوج فكري بل أصبح لديه شروط في اختيار المعلومة، حيث لابد من جودتها وحداثتها والسرعة في الاستفادة منها، وأبسط مثال ما نراه اليوم في شبكة الإنترنيت ومدى الاشتراك والتعامل معها في أخذ وإرسال المعلومة، ونحن نعلم أن الهدف الرئيسي للمكتبات بمختلف أنواعها هو إرضاء المستفيد، ومن هنا تتساءل كيف يمكن إرضاء هذا الأخير و كيف يمكن تطوير مكتباتنا بل كيف يمكن أن نصل إلى مستوى الجودة في المعلومة والمنافسة في قطاع المكتبات؟
هنا نجد الإجابة جلية في واقع المكتبات الرقمية وكذا الافتراضية والإلكترونية، ونجد المكتبة الجامعية تسعى جاهدة لتوفير هذا النوع من الرقمنة على أرصدتها وعلى خدماتها وتوفير شبكة الانترنيت كعنصر مهم داخلها، مع محاولة خلق شبكة محلية بين المكتبات الجامعية لتسهيل مهمة الإرشاد والتوجيه الصحيح للطالب وتسهيل مهمة إيصال الكتاب أو المعلومة إليه ،بدقتها بجودلها وببساطتها في الوقت الذي يحتاجها.



مذكرات التخرج  موجهة لاختصاص ارشيف


المذكرة 5-مذكرة أرشيف التأمينات الإجتماعية

مذكرات تخرج اختصاص أرشيف


مقدمة المذكرة

يشكل الأرشيف بالنسبة إلى كل أمة ذاكرتها الرسمية وتراثها التاريخي, إنه ذاكرتها الرسمية لأنه يشهد على وجود أمة أو دولة و دليل على سيادتها ونشاة مؤسساتها؛ هو تراثها التاريخي لأنه شاهد على تاريخ الأمة وعلى مكونات هويتها وذاتها.

يعتبر مرجع رسمي وأصلي فاستعمال الأرشيف والرجوع إليه في شتى نواحي الحياة يعد ضرورة منهجية وعلمية يقتضيها المشرع والباحث على حد سواء. الأول من أجل إثبات الحقوق وإضفاء الصبغة القانونية على الأحداث، أما الثاني من أجل تحليل الوقائع التاريخية فكلاهما يسعى لتأكيد صحة الأحداث وتثبيت الدلائل. وهذه العوامل تعتبر في معظم الحكومات جزء من الوظيفة الثقافية والتاريخية، وبالتالي أصبحت مؤسسة الأرشيف الوطني ملحقة بعدة قطاعات مهمة. فقد كان الأرشيف التاريخي محور الاهتمام و الذي يتمثل في العمر الثالث في حياة الأرشيف.

وما نلاحظه هو تهميش الأرشيف في التنظيم الإداري الجزائرية ، التهاون والإهمال في إدارة الوثائق حديثة الإنتاج مما أعاق حسن سير المؤسسات وعرض جزء كبيـر مـن الرصيد الأرشيفي للذاكرة الرسمية للخطر.



مذكرات التخرج  موجهة لاختصاص ارشيف


المذكرة 6-مذكرة ماستر وسائل البحث الادارية في الأرشيف
مذكرات تخرج اختصاص أرشيف



مقدمة المذكرة

يعتبر الأرشيف الهوية الخاصة بالأمم و المرجعية التي تحفظ و تثمن ماضي الشعوب فالأرشيف يعتبر مملكة المعلومات المحفوظة و يعكس التاريخ الفعلي للأمم فالوعي به أمر ضروري لكافة قطاعات المجتمع و المتتبع لتاريخ البشرية يلاحظ جليا التطور الذي مر به الإنسان عبر العصور و سعيه إلى حفظ تراثه على مختلف الوسائط لحمايته من الضياع و النسيان.

و نظرا لهذه الأهمية نلاحظ اليوم اغلب الدول انتهت إلى أهمية الوثائق الأرشيفية و إلى قيمتها العظمى و تأكدت من أن الحفاظ عليه أمر لابد منه فأنشأت بذلك مراكز و مؤسسات حيوية وفعالة توفر ظروف حفظ ملائمة لطبيعته و لا احد ينكر أهمية هذه المؤسسات عبر العصور فقد حفظت لنا تاريخ وتراث القدماء و حملته من جيل إلى جيل فهي تعنى باستقبال و جمع أوعية المعلومات الناتجة عن النشاط البشري من اجل تنظيمها وإتاحتها للاطلاع

وازداد الاهتمام بالأرشيف في العصر الحالي كونه يساعد في التخطيط الناجح لتلك المؤسسات و في حل مشاكل و إثبات حقوقها فأي مؤسسة أرشيفية تحتاج إلى الاهتمام بوثائقها المنتجة والتي ستنتج بهدف وضع خطة لمعالجة هذا الأرشيف والتي تتوج بإنتاج وسائل بحث و تعد هذه الأخيرة الحلقة الأخيرة التي تتحكم في الحصول على الوثيقة أن المهمة الرئيسية للأرشيفي هي حفظ الأرشيف و إتاحته للاطلاع فلا يمكن أن يتاح مالم نوفر وسائل بحث بنوعيها العلمية و الإدارية هذه الأخيرة تعرف بالرصيد الموجود على مستوى المصلحة أو مركز الأرشيف كما تساعد في تسيير الأرصدة المتواجدة بها فضلا عن مساعدة المستفيد في الحصول على المعلومة خاصة إذا ما تعلق الأمر بالمستفيدين الفعليين (المصالح المنتجة ) التي يحق لها الاطلاع على وثائقها كلما طلبتها بكل سرعة و سهولة في إطار نشاطها الإداري كما أن وسائل البحث الإدارية بمركز الأرشيف تعبر عن طبيعة المحتوى فهي تعتبر دليل وجود الوثائق وحلقة وصل بين مركز الأرشيف و مختلف المصالح المنتجة و حتى بين الباحث والوثيقة في غياب وسائل البحث العلمية .







مذكرات تخرج :موجهة لمتربصي  اختصاص أرشيف
المذكرة 7-الحاجة إلى التدريب االلكتروني على البحث الوثائقي

مذكرات تخرج اختصاص أرشيف





مقدمة المذكرة 
تعتبر تقنيات البحث الوثائقي في قواعد وبنوك وشبكات المعلومات بوصلة الباحث، ومرشده في خضم الكم الهائل والمتنامي من البيانات، لكن الوصول للمعلومات المطلوبة بأقل جهد وفي أسرع وقت وبالجودة المطلوبة يتوقف على المهارات التي يمتلكها الباحث
للتنقيب عن مصادر المعلومات اإللكترونية، لكن التدفق الهائل للمعلومات يجعل من الصعب على الباحثين الوصول إليها بسهولة إذا لم يكونوا على دراية كافية بتقنيات البحث الوثائقي، ونجد األساتذة والباحثين األكاديميين في العالم كافة وفي الجزائر خاصة
يتطلعون إلى أفضل النتائج وأسرع التقنيات المتاحة للولوج إلى البيانات المخبأة، فالوصول إلى المعلومة هو أمر جوهري بالنسبة لهؤالء، ولقد تكبد مركز البحث حول اإلعالم العلمي والتقني CERIST عناء توفير بوابة بحث متميزة وأطلقتها باسم النظام
الوطني للتوثيق اإللكتروني SNDL والذي يسمح لألساتذة والباحثين وأعضاء مخابرالبحث بإنجاز بحوثهم في مختلف االختصاصات عن طريق وساطة الجامعات عبرأرجاء الوطن، وجامعة تبسة هي واحدة من اللواتي استفدن من النظام، لكن المالحظ أن
هناك شيئا من العزوف عن استعمالها من خالل قلة االشتراك فنسبة األساتذة والباحثينالمسجلين ال يتجاوز عددهم ،600 كما أن هؤالء منهم من لم يستشعر بعد قيمة وأهميةهذا العرض السخي واألرجح أنهم كذلك ألنهم ليسو على د ارية كافية بطرق الولوج
والتنقيب داخلها وينقصهم شيء من المهارة البحثية الدقيقة والفاعلة، مما يخلق لدى 242 شعالل سليمــة& د. عزالدين بودربان
بعضهم إحساس مسبق بعدم نجاعة النظام أو بوابة SNDL، والسؤال المطروح هو: هل هناك حاجة فعلية للتدريب االلكتروني على البحث الوثائقي داخل هذه البوابة لدىاألساتذة والباحثين بجامعة تبسة المنخرطين في نظام SNDL ؟


مذكرات تخرج :موجهة لمتربصي  اختصاص أرشيف


المذكرة 8-حفظ وصيانة الأرشيف في المؤسسات الاقتصادية

مذكرات تخرج اختصاص أرشيف








المذكرة 9-واقع استخدام التسییر الإلكتروني للوثائق في میدان الأرشیف

مذكرات تخرج اختصاص أرشيف





مقدمة المذكرة 
تبلورت هذه الدراسة حول ابراز واقع استخدام النظام GED بوزارة العمل و التشغیل و الضمان الاجتماعي بالجزائر العاصمة و الامكانیات اللازمة لتطبیقه حیث اجریت الدراسةّ  بعة في دراستنا یلیه فصل خصص للأرشیف

ّ وفق فصل اول یخص الاجراءات المنهجیة المت  بصفة عامة و كمدخل مفاهیمي ثم عالجنا في الفصل الثالث ممیزات نظام التسییر
الالكتروني و متطلباته اما الفصل الرابع مخصص للدراسة المیدانیة و التي تطرقنا فیها الى

ادخال نظام التسییر الالكتروني على الوثائق الارشیفیة بالإضافة الى دراسة المراحل التنفیذیة و التجریبیة للمشر وع و دفتر الشروط و محتویاته و اوعیة التخزین و طرق البحث عنالوثیقة الارشیفیة و تكشیفها ، كما تعرضنا الى الوثیقة الارشیفیة و مراحل تحویلها من
شكلها الورقي الى الشكل الالكتروني .

وقد عالجنا في دراستنا هذه طرق استخدام نظاما لتسییر الالكتروني في معالجة  الوثائق الالكترونیة حیث اعتمدنا في جمع البیانات على المقابلة والاستبیان كما طبقنا فيدراستنا المنهج الوصفي كونه الانسب لهذه الدراسة من خلال الدراسة التي قمنا بها لوصف
و GEDالحالة المدروسة لتنتهي بنا الدراسة بجملة من النتائج اهمها نجاح ادخال النظام
تطبیقه على الوثائق الارشیفیة دون التضلیل بوجود بعض النقائص و المعوقات
google-playkhamsatmostaqltradent